Selasa, 22 Maret 2016



أعجب مديرالجامعة بطلابه
        مالانق- 22 مارس 2016- أحد الطلبة الجامعية مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانق من قسم اللغة العربية وأدبها بإسم "نعمة الرفيعة"  تلاحظ أنشطة الطلبة هذه الجامعة أثناء الدراسة أوخلال الدراسة. ماذا يعملون؟
        نتيجة هذه الملاحظة، كثير من الطلبة بهذه الجامعة من أية شعبة كانت، هم يستخدمون أوقاتهم خلال الدراسة لقراءة القرآن أو لحفظه، بمسجد "أولوالألباب" و مسجد "التربية" اللذان يكونان أمكمة خاصة للمحافظة، هم يستبقون في الخيرات بكل جهدهم. هم يقدمون حفظهم في معاهدهم أو في مكتب هيئة التحفيظ القرآن الذي يسمع إليه المستمعون الحافظون. هذه الأنشطة لانجدها في جامعات أخرى.
        عند سئلت الملاحظ إحدهم " لما تحفظ القرآن؟"، قال : لأن القرآن كلام الله المعجز المنزل على خاتم الأنبياء و المرسلين، بواسطة الأمين جبريل عليه السلام، المنقول إلينا بالتوتر، وله الفضائل لمن يحفظه. الفضيلة الأولى هي أهل الله، والثاني أكرم الناس، والثالث ينال شفاعة من القرآن، والرابع يكون خير الناس، وما أشبه ذلك.
         يسرويعجب مدير الجامعة بسبب نشاط الطلبة الجامعية في حفظ كلام الله، حتى أن تكون هذه الجامعة مشهورة بحاملين القرآن. وبعضهم قد نالوا منحة الدراسية من الشؤون الدينية في كل سنة. كمثل ماحدث في هذا الشهر, كثير من الطلبة يسجلون أنفسهم لنيل هذه المنحة الدراسية، حوالي مائتين الطلبة، لكن المختار إلا ثمانين طلبة.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar